Zionists Kill Palestinian With Help of PA
سيارة فلسطينية تنقل فرقة الموت الصهيونية إلى منزل بطل معركة جنين ابو الهيجا
Sheikh Abu al-Hayja was the leader of a group of fighters in Jenin refugee camp battle in 2002. He lost his arm while defending the Palestinian civilians in Jenin. He was arrested by the Israeli occupation soldiers and sentenced to nine life sentences and an additional 25 years.He is imprisoned at the Gilboa jail. His son “Abed Al-Salam” is serving seven and a half life sentence and his son “Asim” has been in administrative detention for several years. His wife and daughter were previously jailed, interrogated and tortured and then released by the Israel zionists. His son “Hamza”, who was 11 years in 2002,NOW is “wanted” by both of the israeli occupation and the PA forces.
Palestinian youths of the area protested against the filthy coordinated mission between of israeli occupation death squad soldiers and PA “security forces” elements. As usual for such occasions, they hurled insults and threw stones at the zionists death squads.
فرقة موت صهيونية تقتل فلسطيني في جنين بالتنسيق مع السلطة الفلسطينية
سيارة فلسطينية تنقل فرقة الموت الصهيونية إلى منزل بطل معركة جنين ابو الهيجاخلال عملية تنسيق “أمني” مسبقة مع ما يسمى السلطة (السلطة الفلسطينية) أو قوات “الأمن الفلسطينية” الخاضعة لسلطة الرئيس محمود عباس, قتلت مساء اليوم فرقة الموت الإسرائيلية, وهي فرقة عسكرية تتنكر في إرتداء لباس الفلسطينيين المدني, شابا فلسطينيا في مخيم جنين شمال الضفة الغربية الخاضع للسيطرة الفلسطينية, وأصابت سبعة آخرين بجروح بينهم ثلاثة في حالة الخطر, كما اعتقلت الوحدة عددا من النشطاء السياسيين من رموز الفصائل الفلسطينية ممن فشلت قوات الأمن الفلسطيني في إعتقالهم خلال مداهمة منازلهم في وقت سابق من شهري أوكتوبر ونوفمبر المنصرمينوقعت الجريمة النكراء مساء اليوم الساعة الثامنة والنصف مساءا, عندما نقلت سيارة تحمل لوحة تابعة للمناطق الخاضعة للسلطة الفلسطينية, ومملوكة من قبل أحد أفراد الأمن الفلسطيني, لنظرائهم من أفراد فرقة الموت الإسرائيلية “المستعربين” وهم جنود يتنكرون في لباس فلسطيني مدني, وذلك وفقا لعملية تنسيق “أمني” مسبقة بين الطرفين, إلى منزل الشيخ المعتقل في السجون الإسرائيلية “جمال ابو الهيجا” من أجل إعتقال نجله “حمزة”, 21 عاما, الذي لم تنجح قوات السلطة الفلسطينية في إعتقاله خلال مداهمات متكررة في شهري أكتوبر ونوفمبر, بناء على مطالب إسرائيلية وامريكيةوقد أدى دخول قوات فرقة الموت إلى منزل القيادي “أبو الهيحا” إلى انفجار غضب سكان المخيم, ممن رشقوا قوات المستعربين بالحجارة الأمر الذي أدى إلى تدخل ما يسمى بقوات فيلق المدفعية الإسرائيلية التي كانت تتوقف على مقربة من المكان لتوفير غطاء امني لقوات المستعربين, الذين نقلتهم سيارة السلطة الفلسطينية للمخيموذكرت المصادر أن 25 جيبا عسكريا صهيونا إقتحم المخيم فور تصدي الشيان للغزاة المحتلين, وأن قوات الإحتلال فتحت نيران أسلحتها الرشاشة على المواطنين مما أدى إلى إستشهاد الشاب نافع جميل السعدي, وأصابة ثمانية آخرين بينهم ثلاثة وصفت أصاباتهم بالحرجةفيما إختفت قوات السلطة الفلسطينية من المكان, والتزمت أوكارها التي إعتادت الأختفاء بها كلما دخلت قوات الإحتلال المدن الفلسطينية لتنفيذ المهام القذرة لما يسمى ب “التنسيق الأمني” المنصوص عليها في إتفاقات السلطة الفلسطينية, والتي تقضي بتسليم الفلسطينيين لقوات الأحتلال وتناوب أدوار إعتقالهم وتوفير الحماية لإسرائيلومنعت قوات الإحتلال التي دخلت المخيم بحراسة فلسطينية قبل دخول القوات العسكرية الصهيونية سيارات الإسعاف من نقل المصابين للمستشفى, الأمر الذي أدى إلى إستشهاد أحدهم متأثرا بجراحه الخطرةالعملية العسكرية الصهيونية التي ذهب ضحيتها الشاب السعدي وأدت إلى إصابة ثمانية آخرين, تمت بالتنسيق مع قادة الأجهزة الأمنية في السلطة الفلسطينية ممن يديرون ما يسمى ب “مكاتب الإرتباط العسكري” (دي سي أو), وهي مكاتب للتجسس تنتشر في مدن الضفة الغربية, وتعمل لصالح جهاز المخابرات الصهيوني “شاباك”, كانت موجهة ضد عائلة السجين الشيخ “جمال ابو الهيجا”, قائد معركة جنين ضد الغزاة الصهاينة عام 2002, ممن إرتكبوا جرائم إبادة وجرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية ضد أهالي جنين, ابادوا خلالها العشرات وردموا المخيم ومنازله على رؤوس الفلسطينيين وهم أحياء يرزقونوقد فقد “أبو الهيجا” الذي أصبح طفله مطلوبا للسلطة الفلسطينية ذراعه خلال معركة جنين, وحكم عليه بالسجن تسع مؤبدات و25 عاما, فيما يقضي إبنه “عبد السلام” حكما بالسجن مدته سبع مؤبدات ونصف, أما إبنه “عاصم” فهو سجين إداري (أي بدون تهمة) منذ عدة سنوات لدى إسرائيلكما إعتقلت زوجة ابو الهيجا وابنته وعذبتا في السجون الصهيونية قبل الإفراج عنهما, أما نجله “حمزة” الذي أصبح مطلوبا للسلطة الفلسطينية وإسرائيل, فيبلغ من العمر 21 عاما, وقد كان طقلا في العاشرة من عمره عام 2002, عندما إعتقلت القوات الصهيونية والده وارتكتبت مجزرة جنين في 25 نيسان عام 2002نقول للسلطة الفلسطينية: بان مشاعر الشعب الفلسطيني ودماؤه ليست رهينة مفاوضات عبثية, وإتفاقات يبرمها رئيس منتهي الولاية منذ عام 2009. وان الدولارات الأمريكية والأوروبية التي تصب في خزينة السلطة لا يمكن لها أن تشتري ذمم جميع الفلسطينيين. ومن حق حمزة أن يناضل بكل الوسائل والطرق من أجل حرية فلسطين وحرية والده, وليس من حق أي كان أن يصادر حق المقاومة المشروعة في القانون الدوليجدير بالذكر بان المخابرات الفلسطينية وميليشياتها الأمنية قد اعتقلت خلال الأيام الماضية المئات من عناصر حركة حماس وفتح والجهاد الإسلأمي في الضفة الغربية المحتلة, وتحديدا في كل من مدينة جنين, ونابلس والخليل, وذلك إستجابة لمطالب إسرائيلية وأمريكية
No comments:
Post a Comment