Palestinian Journalists S.
اين كوتا النساء الصحفيات في انتخابات نقابة الصحفيين؟
الخميس 4 شباط 2010
اين الكوتا النسائية في انتخابات نقابة الصحفيين؟
لماذا لم تمنح المدة القانونية للاعضاء للطعن او اقرار قانونية المرشحين؟
أصدرت محكمة تابعة لحكومة حركة حماس اليوم الخميس قرارا بوقف إجراء انتخابات نقابة الصحفيين الفلسطينيين المقررة غدا الجمعة بسبب وجود دعاوي قضائية اقيمت ضد النقابة. وذكرت مصادر حقوقية أن محكمة العدل العليا التابعة لحكومة حماس قررت وقف إجراء انتخابات نقابة الصحفيين “بناء على دعوة تقدمت بها عدة كتل صحفية في غزة وذلك إلى حين توضيح النقابة سبب عدم تنسيب الصحفيين الجدد اليها
واعتصم عشرات الصحافيين الفلسطينيين في غزة أمس احتجاجا على الإجراءات التي اعتبروها غير قانونية والتي اتخذها مجلس نقابة الصحافيين لإجراء الانتخابات وعدم فتح باب العضوية للصحافيين غير الحاصلين على عضوية النقابة.
من جهتها، أطلقت شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية مبادرة توافقية لحل الخلاف على انتخابات نقابة الصحافيين تقضي بتأجيل الانتخابات لمدة شهرين بحد أقصى على أن تجرى وفق النظام الذي جرت عليه انتخابات النقابة عام 1999 وبعد اختيار لجنة مهنية تعمل خلال الشهرين على فحص العضوية القديمة وتنسيب الأعضاء الجدد
من جهته شكك زكريا التلمس عضو مجلس نقابة الصحفيين السابق بشرعية انتخابات نقابة الصحفيين المقرر اجراؤها يوم غد الجمعة ، بالنظر لعدم مشاركة صحفيي غزة فيها. وقال : انه لم يجر اي اتفاق بين اعضاء المجلس بشأن الاعلان عن يوم غد الخامس من شهر شباط الجاري موعدا لاجراء انتخابات لمجلس جديد لنقابة الصحفيين حيث جرت العادة ان يوقع اعضاء مجلس النقابة على محضر لاجتماع خاص تقرر فيه الانتخابات وهو الامر الذي لم يحدث على الاطلاق
وقال : ان أيا من الصحفيين لا يعلم من هم المرشحون كما ان اعضاء مجلس الادارة لا يعملون في معظم الاحيان من هم اعضاء الهيئة العامة ” مشددا على ” الحاجة للاتفاق على رؤية موحدة بين الجميع بشأن نقابة الصحفيين
وأوضح أنه توجه بسؤال حول هذا الأمر لأعضاء في مجلس النقابة في الضفة الغربية وقطاع غزة والذين نفوا علمهم بأمر كهذا، مشيرًا إلى أن الإعلان عن إجراء الانتخابات تقف وراءه جهة سياسية لا يهمها شكل النقابة القانوني أو الأخلاقي أو القيمي
وأضاف التلمس: العادة جرت أن يوقع أعضاء مجلس النقابة على محضر لاجتماع خاص تقرر فيه الانتخابات، وهو الأمر الذي لم يحدث على الإطلاق”، مؤكدًا أن عددًا من أعضاء المجلس تحدوا أن يبرز أي شخص أو مسئول محضر اجتماع حول هذا الأمر. وقال إن “تحركات تجري الآن لاتخاذ موقف ربما خلال هذا اليوم للإعلان عن عدم وجود أي اتفاق بشأن إجراء انتخابات يوم غد الجمعة بما في ذلك الكشف عن الجهة التي تريد تزييف الانتخابات، وإجراءها بأي شكل من الأشكال
ولفت إلى “أن السخف والاستخفاف وصل بالبعض للإعلان عن يوم واحد للترشيح للانتخابات دون منح أي وقت للطعن سواء في أسماء الناخبين أو المرشحين ومن ثم إجراء انتخابات بعد ساعة واحدة من إغلاق باب الترشيح”. وتابع قائلا: “هذا الأمر لم يحصل في أي من أكثر النظم تخلفًا ورجعية وقمعًا وهو سلوك يدعو للتقيؤ وينطوي على رغبة غبية في المس بالأسس الديمقراطية الخاصة بنقابة الصحفيين التي يجب أن تؤسس لثقافة وطنية مخلصة تدافع عن أسس الحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان
وضمن حالة الجدل حول انتخابات نقابة الصحفيين فقد وقع بيان احتجاجي من قبل صحافيات مستقلات وصحافيون مستقلون وملتقى إعلاميات الجنوب والتجمع الصحافي الديمقراطي وكتلة الصحافي الفلسطيني والتجمع الإعلامي الفلسطيني ومنتدى الإعلاميين الفلسطينيي هددوا فيه برفع قضية ضد مجلس نقابة الصحفيين وذلك لاقترافهم مخالفات قانونية تهدد نزاهة الانتخابات، كما طالب البيان بفتح باب العضوية ومنحها لمن تنطبق عليه اوعليها الشروط الواردة في النظام الأساسي لنقابة الصحفيين. وطالب البيان إشراف لجنة مستقلة على إجراء الانتخابات وفقاً لمبدأ التمثيل النسبي، وتخصيص كوتا للصحافيات في مجلس الإدارة واللجان المنبثقة عنه، وطالب البيان عدم تسييس النقابة وإعداد مسودة لنظام أساسي لها من اجل مناقشته واقراره من قبل الجمعية العامة للنقابة
مركزية فتح تهدد نقيب الصحفيين خلال التحضيرات لانتخابات نقابة الصحفيين
شباط 3 2010
تنويه: تجدر الاشارة الى ان عرض ما يدور في دهاليز التحضيرات لانتخابات نقابة الصحفيين الفلسطينيين في هذا الموقع ياتي في ظل التعتيم الاعلامي الذي تمارسه الصحف الفلسطينية اليومية في طرح هذا الموضوع. كما انه ياتي في سياق الانتماء لهذه المؤسسة الصحفية ولا ياتي في سياق التشهير باحد. نتمنى التوفيق والنجاح لنقابة الصحفيين والشفافية في انتخاباتها وتنمنى لجميع الاخوة والزملاء الصحفيين ان يحققوا ما يصبون اليه في نقابة وطنية فاعلة
توجه اليوم الى مدينة اريحا قرابة 500 صحفي فلسطيني يمثلون ابناء حركة فتح في نقابة الصحفيين وذلك من اجل انتخاب ممثلين لهم يخوضون الانتخابات في مؤتمر نقابة الصحفيين المزمع انعقاده يوم الجمعة القادم الثاني من شهر شباط الجاري
وعلمت مصادرنا بان كلا من امين عام الرئاسة الطيب عبد الرحيم ومدير المخابرات السابق توفيق الطيراوي ونقيب الصحفيين نعيم الطوباسي كانوا قد القوا كلمات خلال اجتماعهم مع كوادر الاعلاميين المنتمين لحركة فتح وذلك قبل ان يفتحوا باب الترشيح والتصويت امام الصحفيين من اجل اختيار ممثليهم
وافادت المصادر بان قيادة فتح قد مارست ضغوطا قسرية بين الترهيب والترغيب على نقيب الصحفيين نعيم الطوباسي من اجل عدم ترشيح نفسه لفترة نقابية جديدة مؤكدة له بان فتح ستفرض مرشحها لمنصب نقيب الصحفيين على كوادرها الاعلاميين وانه لن يتم اختياره مجددا كمرشح لحركة فتح في هذه الانتخابات. هذا كما عرضت عليه مناصبا جديدة في وزارات السلطة الفلسطينية مقابل عدم ترشيح نفسه
من جهة ثانية استجاب الطوباسي لرغبة قادة حركة فتح ولجنتها المركزية واعلن عن عدم ترشحه للانتخابات النقابية. ثم تلا التقريرين المالي والاداري على الحضور . بعدها اعلن عن بدا الترشيح لممثلي حركة فتح في النقابة. وقد تقلص عدد مرشحي كتلة فتح من ستون صحفيا الى 48 الا ان فوضى عارمة قد عمت القاعة وادت الى عرقلة التصويت على اختيار مرشحي ممثلي حركة فتح في الانتخابات النقابية
ورجحت المصادر الى ان اسباب الفوضى تعود الى الاعلان عن اسماء المرشحين الجدد لحركة فتح في نقابة الصحفيين. واضافت عندما بدات عملية التصويت على اختيار المرشحين لحركة فتح بدا الطامعون في الفوز ممن تميل اللجنة المركزية لحركة فتح لصالحهم هم الاقل حظا الامر الذي ادى الى وقف التصويت واعلان حركة فتح عن فرض اسماء جميع مرشحيها دون استكمال العملية الديمقراطية حتى نهايتها الامر الذى لاقى استياءا من قبل اعضاء الهيئة العامة من ابناء حركة فتح والمقدر عددهم ب 500 صحفي والذين بداوا يغادرون القاعة وعلامات الاستياء بادية على وجوههم
واكدت المصادر الصحفية من داخل قاعة الاجتماع في اريحا بان اتخاذ حركة فتح قرارا تعسفيا ضد اعضائها في المؤتمر وفرض اسماء مرشحيها على بقية الاعضاء هو مخالفة قانونية ترفضها قاعدة فتح في نقابة الصحفيين الفلسطينيين. واضافت بان اللجنة المركزية في حركة فتح ستفرض مرشحين مقربين منها ومن مراكز القوى في الحركة والسلطة الفلسطينية وهؤلاء الاشخاص ليسوا من المقربين من القاعدة الجماهيرية في نقابة الصحفيين
ومن المتوقع ان تعلن حركة فتح عن اسماء مرشحيها المفروضين بطريقة غير ديمقراطية من اجل خوض انتخابات النقابة في وقت متاخر من هذا اليوم او قبيل بدا خوض الانتخابات يوم الجمعة القادم
جدير بالذكر الى الصحفيين من اعضاء الهيئة العامة في نقابة الصجفيين لا يعرفون شيئا عما يجري من استعدادات تتعلق بمؤتمر نقابتهم . في حين تخلو جميع الصحف الفلسطينية وبشكل متعمد من نشر الاخبار المتعلقة في الانتخابات
الى جانب ذلك اعتذرت عدد من المؤسسات الحقوقية عن المشاركة والاشراف على انتخابات نقابة الصحفيين وذلك احتجاجا على التجاوزات التي وصفتها بالغير قانونية والتي تحيط العملية
الانتخابية برمتها
دخلات الطيراوي ومركزية فتح في انتخابات الصحافيين غير قانونية وتهدد عضوية النقابة في المؤسسات الدوليةشباط 2 2010شباط 2 2010 – آخر تحديث: هذا وفيما يتعلق بآخر اخبار مؤتمر نقابة الصحفيين فقد علمت مصادرنا بان هناك 62 عضوا من قطاع غزة والضفة الغربية تقدموا لانتخاب مجلس وسيط لنقابة الصحفيين وهم يتنافسون على 21 مقعدا (اي ليس نقابة صحافيين كما هو الامر المنصوص عليه في لوائح النقابة). هذا وسيعمل المجلس الوسيط على اختيار مجلس نقابي جديد بعيدا عن عيون الهيئة العامة لنقابة الصحفيين. فيما يتم فرض نقيب الصحفيين من قبل جهات اخرى تعمل خارج اطار نقابة الصحفيين. الامر الذي يعد في حد ذاته فضيحة (ذات جلاجل). وجدير بالذكر الى ان نظام المجلس الوسيط في الانتخابات هو نظام امريكي معمول به من اجل تزوير ارادة المنتخبين
الى ان نظام المجلس الوسيط في الانتخابات هو نظام امريكي معمول به من اجل تزوير ارادة المنتخبينامر مستهجن ومخالف للقانون ما يقوم به رئيس جهاز المخابرات الفلسطينية السابق توفيق الطيراوي الى جانب مركزية فتح من تدخل سافر في مؤتمر نقابة الصحفيين الفلسطينيين. وامر اكثر استهجانا ان تثبت عضوية كل من لا يعمل في مهنة الصحافة في نقابة الصحفيين. وامر مقزز ان ترى رجال الامن والمخابرات ممن عملوا سابقا في مهنة الصحافة يهيئون انفسهم من اجل الادلاء باصواتهم في انتخابات نقابة الصحفيين
نقول للسيد الطيراوي ومركزية فتح: ابتعدوا عن نقابة الصحفيين. فشلل النقابة ووضعها المزري قد يكون ارحم الف مرة من فرض سلطتكم عليها. ابتعدوا عن نقابتنا فقوانين ولوائح النقابة هو ما نحتكم اليه. اما اقتراحاتكم فتمثل شخوصكم ولكن خارج اطار نقابة الصحفيين. بملء الكلمة نطالبكم بالابتعاد عن النقابة. ونقول لمركزية فتح بان مؤتمركم الحركي قد انعقد في بيت لحم في شهر آب الماضي وظهرت نتائجه دون تدخل منا ولا مكان لكم في فرض الوصاية على ممثلينا في النقابة. ونحن الاعضاء بكل اطيافنا وتوجهاتنا الفلسطينية اقدر منكم في اختيار ممثليي نقابتنا
هكذا ارتفعت اصوات العديد من الصحفيين الفلسطينيين تندد بتدخلات عضو اللجنة المركزية لحركة فتح والرئيس السابق لجهاز المخابرات الفلسطينية توفيق الطيراوي في الشان الداخلي لنقابة الصحافيين الفلسطينيين. بل وان تصريحات الطيراوي المتعلقة في انتخابات نقابة الصحفيين مرفوضة جملة وتفصيلا من قبل اعضاء النقابة الملتزمين والقائمين على راس عملهم الصحفي وهي تعد انتهاكا فاضحا لقوانين نقابة الصحفيين وتدخلا سياسيا وأمنيا سافرا في شؤون النقابة. واكد الصحفيون ان نقابتهم ليست مؤسسة عسكرية حتى يفرض الطيراوي نفسه عليها. وبناءا على ذلك عليه ان يتركنا نتدبر امور نقابتنا بانفسنا
الى جانب ذلك فقد وصف الصحفيون الطيراوي بالرجل السيء والغير مرغوب به خاصة وانه سبق وان قام باعتقال الصحفيين وتعذيبهم وسجنهم
وقال رئيس منتدى الاعلاميين الفلسطينيين عماد الإفرنجي في تصريحاته التي نشرتها مواقع الكترونية متعددة منها الجزيرة: “بينما ينفي الطيراوي وجود تدخلات سياسية في انتخابات نقابة الصحفيين فان تصريحاته في حد ذاتها هي أكبر دليل على التدخل السياسي بانتخابات نقابة الصحفيين. واضاف الافرنجي قائلا: انه لا علاقة لحركة فتح أو غيرها بموضوع الانتخابات النقابية
واكد بان هذه هي المرة الأولى التي يعلن فيها عن تدخل مفوضية المنظمات الشعبية بمنظمة التحرير في الانتخابات ولا ندري نحن الصحفييون بأي صفة تتدخل هذه المفوضية التي لم نسمع بها طوال اكثر من عشر سنوات عندما كانت نقابة الصحفيين ميتة
واضاف بان الطيراوي يدعي بانه يتدخل بوصفه مسئول ملف المنظمات السياسية، ولكن نقول له نحن الصحفيين ان مرجعيتنا هي النقابة ومرجعية النقابة هي جمعيتها العمومية، وليس لنا أي مرجعية أخرىهذا وقد وصف صحفيون آخرون فرض الطيراوي نفسه على نقابة الصحفيين بقولهم: هذا مؤشر سيىء وفي غاية الخطورة ومرفوض. فالمؤسسة التي يفرض الطيراوي وصايته عليها سيحكم الفشل والتناحر مصيرها
وقد ابدى احد اعضاء هيئة المكتب الصحفي في رام الله احتجاجه على بيان الاتحاد الدولي للصحفيين والذي اصدر بيانه في نهاية الاسبوع الماضي وذلك احتجاجا على التدخلات السياسية من خارج نقابة الصحفيين في ترتيبات المؤتمر العام للصحفيين الفلسطينين. ولم تحدد النقابة الدولية اسماء محددة في بيانها وانما اكتفت بتوجيه خطابها الى كادر الصحفيين الفلسطينيين بعد ان حيت جهودهم المبذولة من اجل تفعيل نقابتهم ودعتهم الى الوحدة من اجل النقابة واعلنت عن قلقها ازاء تلك التدخلات السياسية (اقرا بيان الاتحاد الدولي للصحفيين باللغة الانجليزية والعربية). هذا وقد بدى احتجاج عضو هيئه المكتب الصحفي قاسيا وجارحا للنقابة الدولية وخاصة بعد ان حملت الالفاظ كلمات غير اخلاقية في مضمونها. اقرا بيان الاتحاد الدولي للصحفيين بالانجليزية
نقول للصحفي المذكور ان شتيمته غير لائقة وهي ليست في محلها . فالنقابة الدولية وضعت اسم نقابة الصحفيين الفلسطينيين على خارطة العالم. ولم تال جهدا في فضح ممارسات الاحتلال الصهيوني ضد الصحفيين والتي شبهتها النقابة الدولية في كثير من بياناتها بالابرتاهيد
هذا ويمثل الاتحاد الدولي للصحفيين ما يزيد على 600000 صحفي من مختلف انحاء العالم
يناير 31 2010 – اعلنت مصادر في نقابة الصحفيين الفلسطينيين اليوم ان الانتخابات الخاصة بانتخاب مجلس جديد لقيادة النقابة ستعقد في موعدها المحدد يوم الخامس من شهر فبراير القادم حيث سيشارك نحو الف صحفي فيها
وكشفت هذه المصادر ‘ ان الانتخابات ستجرى في الضفة الغربية وقطاع غزة وستقدم خلالها قائمة واحدة تشمل فصائل منظمة التحرير الفلسطينية حيث سيجرى انتخاب 12 عضوا من الضفة وتسعة من القطاع
واشارت الى ‘ ان الهيئة العامة للنقابة ستقر في بداية مؤتمرها العام الذي ستحضره وفود اجنبية وعربية مختلفة اتفاقا على اجراء انتخابات خارج فلسطين للصحفيين الفلسطينيين خارج الوطن والذين سيصبحون اعضاء في مجلس النقابة
وقالت ‘ ان الاجتماع المركزي للنقابة سيكون في مدينة رام الله بالضفة الغربية المحتلة وسيشارك فيه مسئولون سياسيون من فصائل عدة فيما سيطلب من اعضاء النقابة في غزة التصويت عبر الهاتف او من خلال الانترنت وهو الامر الذي سيحدد خلال الايام المقبلة بصورته النهائية
وكشفت هذه المصادر ‘ ان جهات صحفية من تلك التي لا تشارك في منظمة التحرير الفلسطينية تضغط باتجاه اجراء انتخابات منفصلة في قطاع غزة وهو الامر الذي يفسره امتناعها عن تجديد عضوية اعضاءها في نقابة الصحفيين في فرع القطاع
واشارت الى ‘ ان هؤلاء اتفقوا فيما بينهم على مقاطعة انتخابات النقابة بعد ان اكتشفوا انهم سوف لن ينالوا أي كرسي بسبب اجراء الانتخابات على نحو موحد في الضفة الغربية وقطاع غزة واللذين اعتبرا دائرة انتخابية واحدة تنتخب قائمة واحدة
وكشفت ‘ ان من بين المرشحين صحفيات من مختلف التوجهات السياسية الفلسطينية والتي ستضم الى القائمة الموحدة ‘ونبهت الى ان اتهامات وتهديدات اطلقت مؤخرا ازاء الصحفيين الذين سيشاركون في الانتخابات ترشيحا او انتخابا في القطاع وهو الامر الذي يفسر حالة السعار والغضب التي سيطرت على هؤلاء وعبرت عن نفسها بعدد كبير من البيانات والمظاهرات
No comments:
Post a Comment