Promoting a Cheap, Fake Israeli-Palestinian State in Zurich
What is important to consider in relation to such a ”state”, product of the of imagination, superstitions, illusions and hunger of money of these people is that it nests exclusively in their minds and that nothing will come out of it, as the main talent of these people unknown to either Palestinians or israelis, appears to be in the commercial realm, where it is important to known how to make a quick buck off of the aspirations of others.
دولة فلسطينية – إسرائيلية بثمن بخس في زيورخفي الوقت الذي أعتبر فيه نفسي واحدة من أشد المعارضين لما يسمى ب “مفاوضات السلام” و “اتفاق أوسلو” وجميع “الاتفاقات” الجديدة التي قد توقع من قبل ما يسمى ب “الرئيس” الفلسطيني محمود عباس، و”السلطة الفلسطينية” وكلاهما لا يمثلان الشعب الفلسطيني وإنما يمثلان فرعا من فروع حركة فتحوفي الوقت الذي يرى فيه الفلسطينيون أن ما يسمى ب “مفاوضات السلام” إنما هي مفاوضات غير شرعية, وغير قانونية بموجب القوانين الفلسطينية, وأيضا في إطار القوانين الدولية، لكونها تجري في ظل “رئيس” انتهت ولايته الرئاسية منذ أعوام, وتحديدا في يناير 2009, ومع هذا فما زال يفرض نفسه وزمرته على فلسطين والفلسطينيين دون حياء أو وازه من ضمير. مدعيا تمثيلهم ومحاولا فرض “مفاوضات سلام” جهنمية عليهم, تخدم في مجملها مصالح الكيلن الصهيونيوفي وقت يفرض فيه عباس, السيد صائب عريقات, وهو أمريكي من أصل فلسطيني, على الفلسطينيين كمفاوض وحيد منذ أكثر من 25 عاما, تماما لو أن الله الذي خلق عريقات توقف عنده, ولم يعد قادرا على خلق فلسطيني آخر أكثر كفاءة منه والعياذ بالله؟؟وفي وقت يواصل فيه “الرئيس” عباس التعامل مع فلسطين كإقطاعية ومزرعة خاصة به, والشعب الفلسطيني كعبيد يعمل لديهوفي الوقت الذي لا يدري فيه الفلسطينيون ما يطبخه عباس وعريقات من خلف ظهورهم وفي غياهب الظلام في البيت الأسود والأبيض والأخمر والأخضر في بلاد الله الواسعة وتل ربيع المحتلة “تل أبيب”, وفي ظل غياب المصارحة والشفافية في التعامل مع الشعب الفلسطينيورغم هذا وذاك, ورغم النقد اللاذع والتمرد على المفاوضات والقائمين عليها, إلا أن أيا من الفلسطينيين الأحرار لن يقبل في أي حال من الأحوال, وبأي ثمن, ما خرجت به تلك “الشلة” من الفلسطينيين والإسرائيليين, التي باتت تطرح نفسها منقذا وحيدا لفلسطين والشعب الفلسطيني, من خلال مؤتمرات مدفوعة الثمن تمولها جهات غربية تدعو إلى إقامة ما يسمى ب “دولة” ديمقراطية فلسطينية – إسرائيليةالشلة الجديدة, والوجوه التي باتت تطرح نفسها في أوروبا منذ زمن فصير, وربما سنوات, وستعيد طرح نفسها ما بين 17 – 18 مايو / أيار القادم في مدينة “زيورخ” شريطة أن يدفع كل فلسطيني ويهودي وحليف أجنبي لتلك “الشلة” مبلغا وقدره 35 – 70 يورو ليشاهد طلات فطاحل ’خر زمان ويستمع إلى هلوساتهمنقول بملء الكلمة – يئس “الشلة”, وبئس الدولة الفلسطينية – الإسرائيلية, الديمقراطية القادمة على أيديهم,, بئس المؤتمر وبئس المنظمين والداعمين له. ففلسطين وشعبها سادتي ستبقى عصية علي مشاريع التصفيات والقائمين عليها مهما علا أو قل شأنهم
No comments:
Post a Comment